مقالات

الشباب والبعد التشاركي / السيد ولد الهاشم

أربعاء, 02/12/2020 - 12:16

لا نغالي في الحديث إذا  ذكرنا أن خصوصية الشباب في هذ البلد تكاد تكون صوب الاتكالية تغدوا , لا لتروح ﻷفضل مما غدت ، إلا لتصب جاب غضبها  على اﻹدارة القائمة لحثها على خلق فرص ووظائف جديدة ، دون أن تكون بادرة نوع تلك الوظيفة أو مدى ملائمتها مع فئات الشباب المختلفة نابعة من الذات الشبابية أصلا رغم الحاجة إلى ذالك ، على اﻷقل حين تنسج الخيوط اﻷولى ﻷي استراتيجية وطنية تعنى بالتشغيل

كيل بعير في رحلة الإيلاف الغزوانية! / الحسن مولاي علي

سبت, 02/08/2020 - 09:59

من جديد، فعلها الرئيس محمد الشيخ الغزواني، فشد الرحال، متأبطا أثقال الوطن وأحماله ومواجعه، جاعلا وجهته الأشقاء والأصدقاء من دول الوفرة في الخليج، بعد أن اطلق برنامج الامان الاجتماعي الفوري بمكوناته فوق العشرين، وملياراته فوق الاربعين، وهو الذي ورث خزانة خاوية على عروشها، أفرغتها سلطة العشرية العجفاء من مدخراتها، على عجل، قبيل مغادرتها، تاركة الدولة رهنا لالتزامات بمئات المليارات.!

التستر على "عري" مكشوف / الولي سيدي هيبه

ثلاثاء, 02/04/2020 - 08:28

إن التستر وراء الحجة المتمثلة في "أن تقادم ملفات الفساد" يلغي متابعة أصحابها من المفسدين والمختلسين والمبددين ثروات الشعب والمخلين بهيبة الدولة، هو عذرٌ واهي يندرج في صميم منطق تحايل "الماكيافليين" من أهل المكر السياسي السيئ؛ عذر لن ينطلي بتاتا على القادة الخلصاء في الحكامات الرشيدة ولا على النخب الرشيدة الواعية، ولا الشعب الناضج الذي لا يغفل عن حقوقه ولا يغتفر زلات المفاسد الكبرى التي أضرت بأركان وروح كيانه وإن طال الزمن.

وهو التستر، على عري مكشوف، الذي يروج له هذه الأيام بعضُ:

أين تصل بنا المهانة؟ .. التراد ولد سيدي

اثنين, 01/27/2020 - 09:02

أين تصل بنا المهانة؟
التراد ولد سيدي :

الإستقلالة شرف وليست تدنيس:

جمعة, 01/17/2020 - 21:55

بسم الله الرحمن الرحيم وصل الله علي نبيه الكريم. 
عن ابن عباس رضي الله عن رسول الله صل الله عليه وسلم قال إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان ومااستكرهوا عليه.
موجبه بعض السفله الذين يهاجمون الخالة المحترمة البشوشة الطيبة الطبيبة مريم منت محمدو ول اوفي والتي ببليار رجل بسبب التدوينة الأخيرة علي اتويتر والتي اعتذرت عنها والاعتذار من شيم الأفاضل فهي بنت الأفاضل كما تعلمون ؤيسو ننو. 

الأحباب " رحلة عطاء ودعوة .. في موريتانيا / محمد المصطفى الولي

اثنين, 01/13/2020 - 21:02

في مجملها الشرائع السماوية المختلفة تأتي لتؤكد على حقيقة واحدة هي أعظم حقيقة في الكون ومحور الرسالة الموحد لدى رسل الوحي جميعا ، قال تعالى: { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ } (1)  .

الأحباب " رحلة عطاء ودعوة .. في موريتانيا / محمد المصطفى الولي

اثنين, 01/13/2020 - 21:02

في مجملها الشرائع السماوية المختلفة تأتي لتؤكد على حقيقة واحدة هي أعظم حقيقة في الكون ومحور الرسالة الموحد لدى رسل الوحي جميعا ، قال تعالى: { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ } (1)  .

دور المعلم في صناعة الأجيال/سيدي المختار ولد اسماعيل (معلم)

خميس, 01/09/2020 - 22:14

كنت اليوم ضيفا علي برنامج حول قضايا التعليم في ضيافة الدكتورة صفية منت حباب عبر أثير إذاعة موريتانيا "اذاعة الخدمة العمومية" تحت عنوان " دور المعلم في صناعة الأجيال"
ولهذا الغرض أخترت تسجيل بعض الأفكار التي تناولناها رفقة احد ضيفا آخر، وهي أن المعلم هو الركن الأساسي في العملية التعليمية والتربوية وهو المسؤول الأول عن حمل رسالة العلم علي عاتقه حتي يغذي بها عقول البشر جميعا وهو الذي يقدم تربية الأجيال تربية صحيحة حتي ينهضوا بمجتمعهم ويكونوا قدوة حسنة لغيرهم لذلك يكفي المعلم فخرا انه علي نهج رسول الله صل الله عليه وسلم الذي قال عن نفسه انما بعثت معلما. 

خيارات طهران للرد على اغتيال سليمان /شرحبيل الغريب محلل سياسي _ فلسطين _

خميس, 01/09/2020 - 18:06

اغتيال قاسم سليماني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني ، خلط جديد للأوراق ، وحدث مفاجئ لم يكن متوقعاً  لدى الكثير من الأوساط في المنطقة، توعد برد غير مسبوق، كيف سترد طهران على الولايات المتحدة ؟ هذا هو السؤال الذي بات مطروحاً بقوة، كيف سيكون الرد الإيراني ، وما حجمه وفي أي مكان محتمل أن تقدم طهران على توجيه ضربة للولايات المتحدة .

التحالف بغض النظر عن المذهب والرق/عماد زقوت

أربعاء, 01/08/2020 - 09:29

طالما يوجد عدو مركزي، فعلى من يرزح تحت عذاباته و آلامه أن يتحالفوا، وأن يتكاتفوا من أجل الدفاع عن أنفسهم والتخلص منه.

هذا التحالف بين المعذبين والمضطهدين، ومن يتعرضون لمؤامرات العدو يجب أن يكون بلا لون واحد، وإنما يشمل الكل بغض النظر عن المذهب أو العرق وحتى الدين؛ لأن العدو لن تفرق آلة قتله بين هؤلاء، فكلهم أمامه سواء. 

فكيف للعدو الذي يسمى بإسرائيل أن يبطش في كل مكان في منطقتنا، دون أن يجد له رادعا إلا المقاومة التي رغم قلة إمكانياتها استطاعت أن تجابه دولة الاحتلال التي تناصرها جيوش ودول في كل العالم، أولها الولايات المتحدة الأمريكية؟

الصفحات

وكالة المنارة الإخبارية

على مدار الساعة