أصدر وزير الصحة الموريتاني عبد الله سيدي محمد وديه، صباح اليوم الأربعاء، تعميماً مهماً إلى المديرين الجهويين للصحة، ومديري المراكز الاستشفائية،  المؤسسات العمومية، إلى موافاة مديرية المصادر البشرية بلائحة الموظفين الذين تم وضعهم تحت تصرفهم.

وجاء في التعميم الذي حصلت عليه "وكالة المنارة الإخبارية"، "بموجب مذكرة العمل رقم 92 بتاريخ 03 مارس 2025 والذين لم يلتحقوا لحد الساعة بأماكن عملهم".

جاء التعميم في وقت تشهد وزراة الصحة، والتربية، تجريد غير مسبوق لموظفي الدولة، نظراً لانتصار ظاهرة الاختفاء، في الإدارات العمومية.

علمت "وكالة المنارة الإخبارية"، من مصادر عائلية، أن الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني، ينظم مساء اليوم الثلاثاء، حفل إفطار بالمستشفى الوطني بنواكشوط، لصالح الطواقم الطبية.

ووفق مصادر وكالة المنارة الإخبارية، يصل من كل مستشفيات نواكشوط، وفد لحضور حفل إفطار الذي يرأسه ولد الغزواني، بعد افطارات طيلة الشهر الكريم كان بعضها للحمالة، وطلاب الجامعة، بالإضافة إلى الأئمة، والوجهاء السياسيين في موريتانيا.

طلب خبراء الصحة المغاربة “التريث” لمعرفة معلومات علمية ودراسات شاملة وأوسع حول “فيروس الخفاش”، الذي اكتشفه حديثا باحثون صينيون والذي تبين أنه “يستطيع المرور عبر الخلايا البشرية من نفس مسار فيروس “كوفيد-19”

وحسب وكالة “رويترز”، فإن هذه الخاصية “تجعل فيروس الخفاش الحديث أمام احتمالية الانتشار مثل كورونا، ودفع الأمر إلى ارتفاع في أسهم شركات اللقاحات العالمية. وفق صحيفة "هيسبريس"

ومن جانب آخر، أعلن علماء الفيروسات الصينيون اكتشاف فيروس تاجي جديد لدى الخفافيش، يمكنه إصابة البشر بنفس الطريقة التي يصيب بها فيروس "كوفيد-19"

كشف تحقيق أجرته وحدة التحقيقات الاستقصائية بي بي سي آي، أن شركة هندية للأدوية تصنع مواد أفيونية، غير مرخصة ومسببة للإدمان، وتصدرها بشكل غير قانوني إلى دول في غرب أفريقيا، مما تسبب في أزمة صحية عامة كبرى خاصة في غانا ونيجيريا وكوت ديفوار (ساحل العاج)

أعلنت وزارة الصحة الموريتانية، عبر صفحتها الرسمية بالفيسبوك، مصادرة كميات من الأدوية المنتهية الصلاحية بمدينة نواذيبو شمال البلاد

وأضاف الوزارة أن  وحدة من الجمارك في مدينة نواذيبو، صادرت أمس، كميات من الأدوية منتهية الصلاحية، كانت تنقلها حافلة إلى وجهة مجهولة، دون تصريح من الوزارة ممثلة بالإدارة الجهوية للصحة.

الكمية المصادرة بلغت 1582 علبة، تتضمن مجموعة متنوعة من الأدوية منتهية الصلاحية، شملت المضادات الحيوية، المسكنات، مضادات التشنج، المكملات الغذائية، الأدوية المضادة للالتهابات، وأدوية لعلاج الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم.

طوَّر باحثون علاجا حراريا بسيطا وغير جراحي للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم نتيجة للإفراز الزائد لهرمون تفرزه الغدة الكظرية (فوق الكلوية).

ويقوم العلاج الجديد باستئصال عقد صغيرة في الغدة الكظرية بالموجات فوق الصوتية الموجهة بالمنظار، ويتم إجراؤه عن طريق الفم مستفيدا من قصر المسافة بين المعدة والغدة الكظرية الموجودة على الجانب الأيسر من الجسم، بدلا من اللجوء لإجراء جراحة كبرى مما يسمح بالتعافي بشكل أسرع والحصول على نتائج أفضل.

أعلنت وزارة الصحة الموريتانية صياح اليوم الأربعاء، ضبط شحنة أدوية غير مستوفية لشروط النقل متجهة لإحدى مدن الداخل.

 اضافت الوزارة في منشور على صفحتها بالفيسبوك، "تم ضبط شحنة أدوية مكونة من 23 علبة كرتونية من محلول Philco Ceftriaxone، كانت تُنقل عبر حافلة غير مبردة باتجاه إحدى مدن الداخل، ضمن بضائع أخرى، من بينها سجائر، في مخالفة واضحة للمعايير والضوابط التي أقرتها الحكومة لضمان جودة وسلامة الأدوية".

وأضافت أن الوزارة أنها امرت بإتلافها، تنفيذًا للقرار الذي يمنع نقل الأدوية في وسائل غير مكيفة، وفقًا للمعايير المعتمدة.

ينتشر بشكل مذهل  مؤخرا مرض الحصبة "بوحيمرون" في المغرب، وتخوش كبير من وصوله إلى بلدانٍ مجاورة، وهو مرض فيروسي معدٍ.

ونظراً لإنتشاره دعا ائتلاف من “الجمعيات العالمة المختصة في طب الرضع والأطفال” بالمغرب إلى “الاعتماد على جرعتين بدل واحدة في التلقيح ضد مرض بوحمرون”.

وجاء ضمن بلاغ لهذه الجمعيات، توصلت به "هسبريس"، أنه “لا بد من الحصول على جرعتين للوقاية من المرض ومضاعفاته، نظرا لأن جرعة واحدة تحمي بنسبة 80 بالمائة، في حين أن الجرعة الثانية ترفع من نسبة الوقاية إلى 98 بالمائة”.

قالت وزارة الصحة الموريتانية، زوال اليوم الأحد، أنها ضبطت شحنة من الأدوية متوجهة إلى الداخل غير مستوفية لشروط النقل بالتعاون مع الجمارك .

واضافت الوزارة في منشور على صفحتها "في إطار التعاون المستمر بين وزارة الصحة والإدارة العامة للجمارك، تم ضبط شحنة جديدة من الأدوية يتم نقلها عن طريق حافلة غير مبردة باتجاه ولايات الداخل، في مخالفة واضحة للمعايير والضوابط التي أقرتها الحكومة لضمان جودة وسلامة الأدوية".

يأتي هذا بعد يوم واحد من تظاهر نظمه مورّدو الأدوية، يؤكدون دعمهم للإصلاحات الحكومية، جاء ذلك خلال وقفة مساء أمس السبت في المطار القديم.

أفادت دراسة بريطانية بأن جينات الأم هي التي تحدد مقدار فطنة الطفل وليس الأب، وقال باحثون في غلاسكو إن النساء أكثر ترجيحا لنقل جينات الذكاء لأطفالهن؛ لأنهن يحملن الكروموسوم المعروف باسم "إكس"، ولديهن اثنان منه، بينما لدى الرجال واحد فقط.

وبالإضافة إلى ذلك يعتقد العلماء الآن بأن الجينات الخاصة بالوظائف المعرفية المتقدمة التي تورث من الأب قد تُعطل تلقائيا.

ويُعتقد بأن فئة من الجينات المعروفة باسم "الجينات المهيأة" تنشط فقط إذا أتت من الأم في بعض الحالات ومن الأب في حالات أخرى، ويُعتقد أيضا بأن الذكاء من بين الجينات المهيأة التي يجب أن تأتي من الأم.