كلما طال الوقت الذي تقضيه الفتيات في سن 11-13 عاما على وسائل التواصل الاجتماعي، كان هذا مؤشرا على أنهن لن يكن راضيات عن حياتهن، بحسب دراسة حديثة.
وتظهر الدراسة البريطانية، التي نشرت في دورية "Nature Communications"، نتائج مماثلة لدى الأولاد بين سن 14 و15 عاما، وكذلك الأولاد والبنات في سن 19.
ويرى العلماء أن ضعف الأولاد والبنات أمام وسائل التواصل الاجتماعي في سن معين قد يكون مرتبطا بالدماغ والتغيرات الهرمونية والاجتماعية التي تحدث في سن البلوغ.
ويقولون إن هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث من أجل فهم أفضل للصلة المشار إليها.