بعد الاشتباه يوم الجمعة الماضي فى حالتي إصابة بالحمي النزيفية كانتا قد ووصلتا مركز استطباب كيفة قادمتين من بلدة لبحيرة ،تم أخذ العينات وإرسالها إلى انواكشوط للتحليل، كما تم ابتعاث فريق إلى مكان إقامة الحالتين (لبحير) للتقصي حول الوضعية الوبائية في المنطقة وتحديد المخالطين، والقيام بما يلزم على ضوء ذلك.
وقد أظهرت النتائج التي خرجت مساء أمس السبت أن العينة المحللة سلبية، ولله الحمد، وبالتالي فإن الأمر لا يتعلق بإصابة بالحمى النزيفية.