حكومة المهندس محمد ولد بلال خرجت بعد مخاض عسير عرجاء لم تجد وجوه شبابية جديدة تذكر ، ظهر فيها التدوير البين،كما عاد فيها النطق لمن لا يعرف لغة الضاد وقال في أول خرجة أن النظام تمديد لولد عبد العزيز وتم سجب تصريحه من الإعلام الرسمي.
حكومة ولد بلاد لم تدخلها كفاءات جديدة الا وجوه عرفت في عشرية الفساد السابقة،عاودت نفس الأوجه السابقة بشكل ظاهر لتقول أن مقعد الوزارة تركة ورثها كابرا عن كابر.، لم تشهد تغيير سوى دمج وزارة التعليم الثانوي مع وزارة التعليم الأساسي،وهذه الأخيرة صاحبها الأمين العام للرئاسة.