غالباً ما يطلق على الملحمة اليابانية من القرن الحادي عشر «قصة غنجي»، تسمية «الرواية الأولى» في العالم، العمل الكلاسيكي الذي ألفته امرأة يابانية ترك تأثيراً غير مسبوق في عالم الأدب، عندما صدرت ترجمة إنجليزية له على يد أرثر ويلي عام 1925، وقامت الكاتبة فيرجينا وولف بمراجعته في مجلة «فوغ» البريطانية، لكن الترجمة الإنجليزية الأحدث من 1300 صفحة، هي عبارة عن ملحمة بحد ذاتها، عمل أدبي هائل.
الرواية تدور عن حياة هيكارو غنجي ورومانسياته. وتعد عملاً تصويرياً فريداً لأنماط حياة النبلاء خلال فترة الهييآن.