حدثان تاريخيان تستعد لهما الولايات المتحدة خلال العام الجديد. الحدث الأول معروف تاريخه مسبقا، إذ يشهد الثلاثاء الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني القادم انتخابات رئاسية يخوضها الرئيس دونالد ترامب أمام مرشح أو مرشحة ديمقراطية.

الحدث التاريخي الثاني لا يعرف أحد بعد موعدا له ولا زمنا محددا للانتهاء منه، ويتعلق بمحاكمة مجلس الشيوخ للرئيس.

تبرئة.. إدانة.. محاكمة
لم ينتج عن تحقيقات روبرت مولر المتعلقة بتدخل روسيا في انتخابات 2016 توجيه اتهامات للرئيس ترامب بالتواطؤ مع الجانب الروسي.

فاز عمارو سيسوقو امبالو و هو مرشح المعارضة، برئاسة غينيا بيساو خلال الجولة الثانية من الانتخابات التي جرت في البلاد.

و حصل امبالو على 53.55% من الأصوات متقدما على مرشح الحزب الحاكم دومينيغوس سيموس بيريرا.

 و أعلن رئيس اللجنة الوطنية الانتخابية جوزي بيدرو سامبو اليوم الأربعاء في العاصمة بيساو فوز امبالو بالرئاسة.

أعلن رئيس جمهورية "بنين" الواقعة غرب إفريقيا بأن بلاده حققت المرتبة الأولى في زراعة القطن على مستوى القارة السمراء وما إن جاء إعلان الرئيس "باتريس تالون" لهذا الإنجاز أمام الجمعية الوطنية حتى دخل وزير الزراعة "غوسي غاستون" في نوبة بكاء فرحًا.وأظهر مقطع فيديو وزير الزراعة في "بنين"، وهو يحاول إخفاء وجهه ويمسح دموعه التي بدأت تنهمر على وجهه بمجرد أن أشاد رئيس البلاد بأدائه في قطاع وزاة الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية.

قرر المجلس الأعلى للأمن في الجزائر اتخاذ تدابير أمنية على الحدود مع ليبيا ومالي، في ظل الأوضاع الراهنة.

وذكرت مؤسسة الرئاسة الجزائرية الخميس، أن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، ترأس اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن، وفقاً للوكالة الجزائرية "واج".

وأفادت المؤسسة الجزائرية، أن الاجتماع درس الأوضاع في المنطقة وبوجه الخصوص على الحدود الجزائرية مع ليبيا ومالي.

أعلن قصر الإليزي فجر اليوم عن تأجيل قمة دول الساحل الخمس وفرنسا التي كانت مقررة في مدينة بو جنوب فرنسا يوم السبت المقبل إلى مطلع العام المقبل. 
بيان الإليزي عزا التأجيل إلى الهجوم الذي وقع في النيجر وخلف أزيد من 100 قتيل يوم أمس، ولم يحدد البيان التاريخ الجديد للقمة بشكل محدد، مضيفا أنها ستخصص للحديث عن قوة برخان الفرنسية وقوة الساحل المشتركة. 

 اعلن وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة أن بلاده ستستضيف الدورة 13 لقمة الأعمال الأمريكية-الإفريقية، في يونيو 2020 بمراكش، وذلك في تصريح عقب مباحثات أجراها رأس الدبلوماسية المغربية مع كاتب الدولة الأمريكي، مايك بومبيو.

وأكد وزير الخارجية أن المغرب يعمل وفق رؤية الملك محمد السادس، مع الولايات المتحدة كشريك وحليف، في إطار تعاون وثيق في العديد من القضايا الثنائية والاستحقاقات الإقليمية والدولية، مردفا أن كل ذلك يتم تأسيسا على المكتسبات التي تحققت في إطار العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة.

طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قادة دول مجموعة الساحل الخمس لاجتماع بفرنسا في 16 من شهر دجمبر الجاري، من أجل "توضيح موقفهم بشأن الحضور العسكري الفرنسي ضد الإرهاب بالساحل".

وأضاف ماكرون خلال مؤتمر صحفي في ختام أعمال قمة لدول حلف شمال الأطلسي ببريطانيا، أنه "يجب في المدى القصير توضيح الإطار والشروط السياسية بشأن تدخلنا في الساحل مع الدول الإفريقية الأعضاء بمجموعة الخمس" وهي موريتانيا، ومالي، والنيجر، وبوركينافاسو، واتشاد.

وأكد الرئيس الفرنسي أنه لا يريد أن يكون لفرنسا "جنود في الساحل، في حين يستمر الغموض بشأن الحركات المناهضة لها".

اعتقلت الشرطة التشادية، اليوم الأحد، عدداً من المسؤولين البارزين بعد شبهات تتعلق بتورطهم في عمليات «فساد» و«الاستحواذ على أموال عمومية»، وفق ما أكدته مصادر قضائية لوكالة الأنباء الأفريقية (APA).

وقالت الوكالة إن الشرطة اعتقلت، أمس السبت، المدير العام للمكتب الوطني لترقية الشغل، فيما اعتقلت اليوم الأحد الوزير الأول السابق الذي يشغل حالياً منصب وزير دولة الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية.

وأوضحت المصادر أن الاعتقال يأتي بعد عملية تفتيش قامت بها «المفتشية العامة للدولة» كشفت عمليات فساد خلال تسيير الرجلين.

أعلنت الرئاسة الفرنسية مقتل 13 عشر جنديا من القوات الفرنسية العاملة في دولة مالي، يوم أمس، خلال عملية استهدفت من وصفتهم “بالجهاديين”.

وقال بيان صادر عن الرئاسة، اليوم الثلاثاء، إن “مقتل الجنود الفرنسيين، نتج عن تصادم مروحيتين”، خلال العملية المذكورة، ولم تعط الرئاسة الفرنسية المزيد من التفاصيل، عن العملية، أو ما إذا كان هناك ناجون من حادث تصادم المروحيتين.

وتنشر فرنسا 4500 جندياً في إطار عملية «برخان» العسكرية في إطار ما تسميه «محاربة الإرهاب» في منطقة الساحل الأفريقي، وتنسق هذه القوة العسكرية مع جنود دول الساحل (موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد وبوركينا فاسو). 

أعلنت القوات المسلحة المالية اليوم الاثنين، مقتل 19 مسلحا، واعتقال عشرين آخرين، في عملتين منفصلتين نفذتهما وحدات تابعة لها وسط البلاد.

وقال الجيش المالي في بيان له إنه هاجم من وصفهم بالإرهابيين، بعد تنفيذهم لهجوم على قرية “بيدي” بعد رصدهم باتجاه قرية “سانكورو” حيث تم اعتراضهم من قبل القوات المسلحة المالية بعد تبادل لإطلاق النار.

وأضاف البيان، أن القوات المسلحة المالية، تابعت المهاجمين إلى قاعدتهم في بوركينا فاسو، التي تم تفكيكها، وتمت مصادرة بعض الأسلحة المختلفة منها، بعد القضاء على عشرة منهم، واعتقال عشرين آخرين.