
أعلن مشروع تمكين المرأة والعائد الديمغرافي في الساحل “SWEDD”، ظهر اليوم الثلاثاء في نواكشوط عن إنطلاق تقريره السنوي لسنة 2022.
زبهذه المناشبة عبر الأمين العام لوزارة الاقتصاد والتنمية المستدامة وكالة، المستشار القانوني، محمد سالم ولد اسويلم، لدى إشرافه على فعاليات إطلاق التقرير أنه تم تسجيل تقدم كبير نحو تمكين النساء والفتيات في البلدان التي يتدخل فيها المشروع كما هو واضح.
وأضاف ولد أسويلم أن عام 2022 تميز بإطلاق المرحلة الثانية من مشروع “SWEDD” وانضمام أربعة بلدان جديدة، في زيادة تؤكد تحقيق رؤية 2063، للاتحاد الإفريقي.
بدورها قالت مديرة الأمانة الفنية لمشروع تمكين المرأة والعائد الديمغرافي، نفيسة ديوب، إن برنامج “SWEDD” أظهر بالفعل قدرته على تغيير حياة النساء والفتيات في المنطقة.
مضيفة أنه ومن خلال الشراكات القوية والتزام البلدان، يمكن تصور مستقبل تتمتع فيه كل امرأة بإمكانية الوصول إلى الخدمات التي تحتاجها من أجل حياة صحية أفضل.
هذا وشهد المؤتمر الذي نظمه المدير الجهوي لمشروع "SWEDD" حضورا قويا من الإعلاميين والحضور.
تجدر الإشارة إلى أن مشروع تمكين المرأة والعائد الديمغرافي بدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان .





