اللهم احفظ ابن اختي الأغظف وفك اسره…..
كنت اتابع قضية شباب اركيز حتي وصلوا الي مدينة روصو …فذهبت اليهم والتقيت مع ذويهم واطلعت علي الكثير من حيثيات القضية وكانت معي اختي والدة الأغظف المحتجز ومتاثرة كجميع الامهات الحاضرات وقمت بدور المهون عليهم الي ان تم التحقيق في المحكمة في وقت متاخر من الليل وارسلوا الي السجن وزادت معاناة الاهل والامهات خاصة واصابتني معهم تلك المعاناة واحسست ان الامر قد قضي…الا ان الفرج دوما قريب ….